بعد قضائه فى السجن قرابة عامين ونصف زياد أبوالفضل رهن الاعتقال !!
خرج زياد أبوالفضل من السجن عام "2021" بعد قضائه عامين ونصف فى السجن بعد أن أعتقل فى "18 مارس سنة 2019" على ذمه "القضيه رقم 1739 لسنه 2018" حصر أمن دوله أتهم فيها بالانضمام لجماعه أرهابيه ونشر أخبار كاذبه وغيرها من التهم المعلبه والذى تستخدم ضد النشطاء والصحفين والمحامين على خلفية أنتقادهم للنظام .
وكان أبوالفضل قد تم أخلاء سبيله !!
فى يوم 3 نوفمبر 2020 غير انه لم يتم تنفيذ القرار وتم حبسه 15 يوما على ذمة قضيه جديده "برقم 855 لسنة 2020" وظل زياد رهن الحبس على ذمة هذه القضيه حتى 29 أغسطس 2021، حتى أخلى سبيله ، وخرج ليبداء مرحله جديده من الحياه بعد هذه التجربه السيئه الذى تعرض لها هو والكثير من أبناء هذا الوطن المخلصين .
وفى مساء يوم الجمعه
"11 نوفمبر" وبعد خروج زياد من منزله بالاسكندريه بصحبة أحد أصدقائه وكانت الشوارع خاليه تماماً الا من قوات ألامن الذى أنتشرت فى كل الشوارع والأحياء فتم توقيف زياد والقبض عليه ومنذ هذه اللحظه أنقطع تماماً أى أتصال بينه وبين أهله ، لمدة ثلاث أيام قام من خلالها أهله وبعض أصدقائه بالتواصل مع قيادات حزب " العيش والحريه " والمطالبه بالكشف عن مصيره، وبعد ثلاثة أيام من الأختفاء وبالتحديد يوم 14 نوفمبر أعلن حزب "حزب العيش والحريه" عن ظهور "زياد أبوالفضل" فى نيابة أمن الدوله والتى قد قررت حبسه 15 يوماً على ذمه "القضيه رقم 2094 لسنة 2022 " أمن دوله بتهمة الأنضمام لجماعه أرهابيه، ونشر أخبار كاذبه والتحريض على التظاهر .